في البلدة الحدودية "رينو ديل دويرو"، تقوم امرأة غامضة تدعى فاطمة وتعرف ب "جامعة التحف" بترحيب الزوار عبر منحهم غرضًا من متجرها الغريب والموحش. تبدو هذه الهدايا عادية، لكنها في الحقيقة تحمل قوى خارقة للطبيعة تظهر بطرق مرعبة لمتلقيها. من خلال هذه الأشياء، تتداخل هواجس الماضي مع واقع بشع، مما يجبر الشخصيات على مواجهة ذنوبها وأسرارها في رعب متصاعد.